أنا آية جاسر ، نوبية إسكندرانية ، (بكالوريوس تجارة) وحبي للهاند ميد بدأ من وأنا طفلة صغيرة.
أتعلمت الكروشيه من وأنا عندي 10 سنين تقريبا من ماما ♥
ومن يومها، وقعت في حب الحرف اليدوية .. من الكروشيه، للتطريز بالخيط، للتريكو، للبانش نيدل، اللي اتعلمته من أختي من أكتر من 17 سنة قبل ما ينتشر أصلاً في مصر.
لكن الشغف ظهر بالفعل لما بدأت أشتغل تابستري – نوع من أنواع الكروشيه بيشبه تقنيات فنية نوبية قديمة ، زي “شغل طواقي بكّار” المعلقات اللي بالخوص.
حسيت إن الشغل ده بيعبر عني، عن جذوري، عن ذوقي، عن هويتي وتراثي النوبي.
لكن من 4 سنين ونص، قررت أرجع لحب حياتي: الكروشيه خصوصاً (التابستري). واشتغلت على نفسي بجد، قعدت سنتين كاملين بشتغل أوفلاين أجهز كل حاجة: ✍️ صممت اللوجو 🎨 اتعلمت أرسم باترونات خاصة بيا 👜 اشتغلت على مجموعة شنط كاملة 📦 جهزت كل تفاصيل التغليف والتصوير علشان لما أطلع للعالم، أطلع زي ما أنا متخيلة بالضبط.
ومن سنتين ونص، أطلقت براند “سيِّكْالاجَا ” – مساحة فنية بقدم فيها شنط *هاند ميد تابستري* ، مستوحاة من تراثناالنوبي، لكن برؤية معاصرة وألوان مبهجة قريبة لقلبي، ومؤخراً بقي في شنط بـ البانش نيدل
أسم البراند بتاعي نوبي معناه “حلو أوووي”
ومن يومها وشغلي لقي طريقة لقلوب ناس كتير جوه وبره مصر.
Maker Story
أنا آية جاسر ، نوبية إسكندرانية ، (بكالوريوس تجارة) وحبي للهاند ميد بدأ من وأنا طفلة صغيرة.
أتعلمت الكروشيه من وأنا عندي 10 سنين تقريبا من ماما ♥
ومن يومها، وقعت في حب الحرف اليدوية .. من الكروشيه، للتطريز بالخيط، للتريكو، للبانش نيدل، اللي اتعلمته من أختي من أكتر من 17 سنة قبل ما ينتشر أصلاً في مصر.
لكن الشغف ظهر بالفعل لما بدأت أشتغل تابستري – نوع من أنواع الكروشيه بيشبه تقنيات فنية نوبية قديمة ، زي “شغل طواقي بكّار” المعلقات اللي بالخوص.
حسيت إن الشغل ده بيعبر عني، عن جذوري، عن ذوقي، عن هويتي وتراثي النوبي.
لكن من 4 سنين ونص، قررت أرجع لحب حياتي: الكروشيه خصوصاً (التابستري).
واشتغلت على نفسي بجد، قعدت سنتين كاملين بشتغل أوفلاين أجهز كل حاجة:
✍️ صممت اللوجو
🎨 اتعلمت أرسم باترونات خاصة بيا
👜 اشتغلت على مجموعة شنط كاملة
📦 جهزت كل تفاصيل التغليف والتصوير
علشان لما أطلع للعالم، أطلع زي ما أنا متخيلة بالضبط.
ومن سنتين ونص، أطلقت براند “سيِّكْالاجَا ” – مساحة فنية بقدم فيها شنط *هاند ميد تابستري* ، مستوحاة من تراثنا النوبي، لكن برؤية معاصرة وألوان مبهجة قريبة لقلبي، ومؤخراً بقي في شنط بـ البانش نيدل
أسم البراند بتاعي نوبي معناه “حلو أوووي”
ومن يومها وشغلي لقي طريقة لقلوب ناس كتير جوه وبره مصر.
سيِّكْالاجَا مش مجرد شنطة…
دي حكاية، وقطعة فن، وهوية ماشية معاكي.