كنت بدوّر على شنط أو مجات أو أي حاجة تبقى مختلفة وتشبهني، بس كل اللي كنت بلاقيه شبه بعضه ومكرّر 👀
وأنا من الناس اللي بتحب دايمًا تبقى مميزة، أحب أشيل حاجة محدش غيري شايلها.
ساعتها قلت: طب ليه ما أعملش حاجتي بنفسي؟
وفعلاً بدأت أصمّم شنطتي، مجي، النوت بوك بتاعي، جراب موبايلي، حتى الميدالية… وكل مرة كنت بستخدمهم كنت بحس بفرحة رهيبة إن الحاجة دي معمولة عشاني أنا وبس 💕
وكمان أنا بطبعي بحب أهادي اللي حواليا.
فمثلاً لما كنت رايحة أزور صحبتي، كنت أحب أعمل لها طرحة وشنطة يتلبسوا مع بعض، أختار الألوان والتصميم على ذوقها هي.
وساعتها سألت نفسي: طب ليه الهدايا دايمًا تبقى تقليدية؟ ورد 🌹، شوكولاتة 🍫… حاجات لطيفة بس تقليدية و بتخلص ومش بتفضل مع الشخص.
إنما لما الهدية تبقى معمولة مخصوص على ذوق اللي قدامك، بتحسسه إنه مميز عندك فعلًا، وإنك فكرت فيه هو بس ✨
ومن هنا اتولدت فكرة البراند:
✨ “على ذوقك” ✨
براند معمول مخصوص عشان يخلي كل واحدة تلاقي حاجة تعبر عنها هي، أو تهادي حد غالي عليها بهدية مختلفة مش زي أي هدية
Maker Story
بصراحة فكرة “على ذوقك” بدأت معايا أنا…
كنت بدوّر على شنط أو مجات أو أي حاجة تبقى مختلفة وتشبهني، بس كل اللي كنت بلاقيه شبه بعضه ومكرّر 👀
وأنا من الناس اللي بتحب دايمًا تبقى مميزة، أحب أشيل حاجة محدش غيري شايلها.
ساعتها قلت: طب ليه ما أعملش حاجتي بنفسي؟
وفعلاً بدأت أصمّم شنطتي، مجي، النوت بوك بتاعي، جراب موبايلي، حتى الميدالية… وكل مرة كنت بستخدمهم كنت بحس بفرحة رهيبة إن الحاجة دي معمولة عشاني أنا وبس 💕
وكمان أنا بطبعي بحب أهادي اللي حواليا.
فمثلاً لما كنت رايحة أزور صحبتي، كنت أحب أعمل لها طرحة وشنطة يتلبسوا مع بعض، أختار الألوان والتصميم على ذوقها هي.
وساعتها سألت نفسي: طب ليه الهدايا دايمًا تبقى تقليدية؟ ورد 🌹، شوكولاتة 🍫… حاجات لطيفة بس تقليدية و بتخلص ومش بتفضل مع الشخص.
إنما لما الهدية تبقى معمولة مخصوص على ذوق اللي قدامك، بتحسسه إنه مميز عندك فعلًا، وإنك فكرت فيه هو بس ✨
ومن هنا اتولدت فكرة البراند:
✨ “على ذوقك” ✨
براند معمول مخصوص عشان يخلي كل واحدة تلاقي حاجة تعبر عنها هي، أو تهادي حد غالي عليها بهدية مختلفة مش زي أي هدية